ڣضڵ آڵعڜر مٍڹ ڏۑ آڵحچھٍ - آڵآعمٍآڵ آڵمٍڛٺحب ڣعڵھٍآ ڣۑھٍآ - ڣضڵ ۑۅمٍ عرڣھٍ ! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ڣضڵ آڵعڜر مٍڹ ڏۑ آڵحچھٍ - آڵآعمٍآڵ آڵمٍڛٺحب ڣعڵھٍآ ڣۑھٍآ - ڣضڵ ۑۅمٍ عرڣھٍ ! 829894
ادارة المنتدي ڣضڵ آڵعڜر مٍڹ ڏۑ آڵحچھٍ - آڵآعمٍآڵ آڵمٍڛٺحب ڣعڵھٍآ ڣۑھٍآ - ڣضڵ ۑۅمٍ عرڣھٍ ! 103798
ڣضڵ آڵعڜر مٍڹ ڏۑ آڵحچھٍ - آڵآعمٍآڵ آڵمٍڛٺحب ڣعڵھٍآ ڣۑھٍآ - ڣضڵ ۑۅمٍ عرڣھٍ ! 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ڣضڵ آڵعڜر مٍڹ ڏۑ آڵحچھٍ - آڵآعمٍآڵ آڵمٍڛٺحب ڣعڵھٍآ ڣۑھٍآ - ڣضڵ ۑۅمٍ عرڣھٍ ! 829894
ادارة المنتدي ڣضڵ آڵعڜر مٍڹ ڏۑ آڵحچھٍ - آڵآعمٍآڵ آڵمٍڛٺحب ڣعڵھٍآ ڣۑھٍآ - ڣضڵ ۑۅمٍ عرڣھٍ ! 103798



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ڣضڵ آڵعڜر مٍڹ ڏۑ آڵحچھٍ - آڵآعمٍآڵ آڵمٍڛٺحب ڣعڵھٍآ ڣۑھٍآ - ڣضڵ ۑۅمٍ عرڣھٍ ! Support



شاطر
 

 ڣضڵ آڵعڜر مٍڹ ڏۑ آڵحچھٍ - آڵآعمٍآڵ آڵمٍڛٺحب ڣعڵھٍآ ڣۑھٍآ - ڣضڵ ۑۅمٍ عرڣھٍ !

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
PaTcHi

PaTcHi

♣ الدولٌه » : السعودية
♣ مشَارَڪاتْي » : 640
♣ نُقآطِيْ » : 822
♣ التسِجيلٌ » : 29/06/2012

ڣضڵ آڵعڜر مٍڹ ڏۑ آڵحچھٍ - آڵآعمٍآڵ آڵمٍڛٺحب ڣعڵھٍآ ڣۑھٍآ - ڣضڵ ۑۅمٍ عرڣھٍ ! Empty
مُساهمةموضوع: ڣضڵ آڵعڜر مٍڹ ڏۑ آڵحچھٍ - آڵآعمٍآڵ آڵمٍڛٺحب ڣعڵھٍآ ڣۑھٍآ - ڣضڵ ۑۅمٍ عرڣھٍ !   ڣضڵ آڵعڜر مٍڹ ڏۑ آڵحچھٍ - آڵآعمٍآڵ آڵمٍڛٺحب ڣعڵھٍآ ڣۑھٍآ - ڣضڵ ۑۅمٍ عرڣھٍ ! Emptyالإثنين أكتوبر 15, 2012 2:26 pm

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]




عڜر ڏۑ آڵحچة


مٍآ ۑڛٺحب ڣعڵھٍ ڣۑ ھٍڏھٍ آڵأۑآمٍ


فضل عشر ذي الحجة:



قد دل على فضلها أمور (1):


الأول: قال تعالى: ((وَالْفَجْر وَلَيَالٍ عَشْرٍ))
]الفجر: 1، 2] قال غير واحد: إنها عشر ذي الحجة، وهو الصحيح(2).
ولم يثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- شيء في تعيينها.


الثاني: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - شهد أنها أعظم أيام الدنيا، وجاء ذلك في أحاديث كثيرة منها: قوله (ما
من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر،
فقالوا: يارسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ فقال رسول الله -صلى
الله عليه وسلم- : ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله
فلم يرجع من ذلك بشيء
)(3).


وقوله : (ما من أيام أعظم عند الله، ولا أحب إليه من العمل فيهن، من هذه العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد)(4)،
الثالث: أنه حث على العمل الصالح فيها، وأمر بكثرة التهليل والتكبير.


الرابع: أن فيها يوم عرفة ويوم النحر.


الخامس: أنها مكان لاجتماع أمهات العبادة فيها، وهي: الصلاة، والصيام، والصدقة، والحج، ولا يتأتى ذلك في غيرها

(6).





[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]


أنواع العمل الصالح في أيام العشر:


وحيث ثبتت فضيلة الزمان ثبتت فضيلة
العمل فيه، وأيضاً فقد جاء النص على محبة الله للعمل في العشر، فيكون
أفضل، فتثبت فضيلة العمل من وجهين.



وأنواع العمل فيها ما يلي:


الأول:
التوبة النصوح:


وهي الرجوع إلى الله (تعالى)، مما يكرهه ظاهراً وباطناً إلى ما يحبه
ظاهراً وباطناً، ندماً على ما مضى، وتركاً في الحال، وعزماً على
ألا يعود. وما يتاب منه يشمل: ترك الواجبات، وفعل المحرمات. وهي
واجبة على المسلم حين يقع في معصية، في أي وقت كان
أداء الحج والعمرة لقوله صلى الله عليه وسلم : ".. والحج المبرور ليس له جزاء إلا


الجنة
" رواه مسلم



[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]


الثالث: المحافظة على الواجبات:


والمقصود : أداؤها في
أوقاتها وإحسانها بإتمامها على الصفة الشرعية الثابتة عن رسول الله -
صلى الله عليه وسلم-، ومراعاة سننها وآدابها. وهي أول ما ينشغل به
العبد في حياته كلها؛ روى البخاري عن أبي هريرة (رضي الله عنه) قال : قال
رسول الله
- صلى الله عليه وسلم -: (إن الله قال:
من عادى لي وليّاً فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إليّ عبدي بشيء أحب
إليّ مما افترضته عليه، وما يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى
أحبه، فإذا أحببته: كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به،
ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن
استعاذ بي لأعيذنه، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن،
يكره الموت، وأنا أكره مساءته
)
(Cool.


الرابع: الإكثار من الأعمال الصالحة:



إن العمل الصالح محبوب لله (تعالى) في كل زمان
ومكان، ويتأكد في هذه الأيام المباركة، وهذا يعني فضل العمل فيها،
وعظم ثوابه، فمن لم يمكنه الحج فعليه أن يعمر وقته في هذه العشر
بطاعة الله (تعالىمن: الصلاة، وقراءة القرآن، والذكر، والدعاء،
والصدقة، وبر الوالدين، وصلة الأرحام، والأمر بالمعروف والنهي عن
المنكر.
.



[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]



الخامس: الذكر:


وله مزية على غيره من الأعمال؛ للنص عليه في قوله تعالى: (وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّنْ بَهِيمَةِ الأَنْعَامِ) ]الحج: 28] قال ابن عباس : أيام العشر(10)، أي: يحمدونه ويشكرونه على ما رزقهم من بهيمة الأنعام، ويدخل فيه: التكبير والتسمية على الأضحية والهدي(11)، ولقوله : (فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد).



[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]



السادس:التكبير:


يسن إظهار التكبير في المساجد والمنازل والطرقات والأسواق، وغيرها،
يجهر به الرجال، وتسر به المرأة، إعلاناً بتعظيم الله (تعالى).
وأما صيغة التكبير فلم يثبت فيها شيء مرفوع، وأصح ما ورد فيه: قول سلمان : (كبروا الله : الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيراً). وهناك صيغ وصفات أخرى واردة عن الصحابة والتابعين(12).





[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]



السابع: الصيام:


عن حفصة (رضي الله عنها) قالت : (أربع لم يكن يدعهن النبي -صلى الله عليه وسلم-: صيام عاشوراء، والعشر، وثلاثة أيام من كل شهر، والركعتين قبل الغداة)(15)[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]. والمقصود: صيام التسع أو بعضها؛ لأن العيد لا يصام،



[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]



الثامن: الأضحية:


وهي سنة مؤكدة في حق الموسر، وقال بعضهم كابن تيمية بوجوبها(16)، وقد أمر الله بها نبيه -صلى الله عليه وسلمفقال : ((فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ)) ]الكوثر:
2
] فيدخل في الآية صلاة العيد، ونحر الأضاحي، فقد كان النبي -صلى
الله عليه وسلم
- يحافظ عليها، قال ابن عمر (رضي الله عنهما): أقام
النبي -صلى الله عليه وسلم- بالمدينة عشر سنين يضحي(17).

التاسع: صلاة العيد:



وهي متأكدة جدًّا، والقول بوجوبها قوي(18)[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] فينبغي حضورها، وسماع الخطبة، وتدبر الحكمة من شرعية هذا العيد، وأنه يوم شكر وعمل صالح.





[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]


[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]



ۑۅمٍ عرڣة:


صيامه يكفر سنتين:



قال عن صيامه: (يكفر السنة الماضية والباقية)(22).


: أنه يوم مغفرة الذنوب، والعتق من النار:




عن عائشة (رضي الله عنها) أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال : (ما
من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبداً من النار من يوم عرفة،
وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة، فيقول: ما أراد هؤلاء؟
)(23)
قال ابن عبد البر: (وهو يدل على أنهم مغفور لهم؛ لأنه لا يباهي
بأهل الخطايا والذنوب، إلا بعد التوبـة والغفـران، والله أعلم
)(24)



[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة].



آڵأعمٍآڵ آڵمٍڜرۅعة ڣۑھٍ:

أولاً: صيام ذلك اليوم:


ففي صحيح مسلم قال : (...صيام يوم عرفة أَحْتَسِبُ على الله أن يكفر السنة التي قبله، والسنة التي بعده...)(26)

ثانياً: الإكثار من الذكر والدعاء:





قال النبي -صلى الله عليه وسلم-خير
الدعاء دعاء يوم عرفة
، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله
إلا الله، وحده لا شريك له
، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء
قدير
)(27)[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]

ثالثاً: التكبير:


ڝۑۼة آڵٺڪبۑر:
أ‌) الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر كبيراً .
ب‌) الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله. والله أكبر. الله أكبر ولله الحمد.
ج‌) الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله. والله أكبر. الله أكبر. الله أكبر ولله الحمد

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

فضل العشر من ذي الحجه-الاعمال المستحب فعلها فيها- فضل يوم عرفه-الشيخ محمد حسان
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]




============

آڵھٍۅآمٍڜ :

1) انظر: (مجالس عشر ذي الحجة) للشيخ / عبد الله بن صالح الفوزان.
2) تفسير ابن كثير، جـ4 ص505.
3) أخرجه البخاري، ح/969، و الترمذي، ح/757، واللفظ له.
4) أخرجه أحمد، جـ2ص75، 132، وقال أحمد شاكر: إسناده صحيح.
5) فتح الباري، جـ2ص534.
6) انظر: المصدر السابق.
7) انظر: مدارج السالكين، جـ1 ص316، 317.
Cool أخرجه البخاري، ح/6502.
9) فتح الباري، جـ11 ص351.
10) صحيح البخاري، كتاب العيدين، باب فضل العمل في أيام التشريق.
11) انظر: مجموع الفتاوى لابن تيمية، جـ24 ص225.
12) فتح الباري، جـ2 ص536، وقال الحافظ: (وقد أحدث في هذا الزمان زيادة لا أصل لها).
13) أخرجه ابن ماجة، ح/209، وانظر: صحيح سنن ابن ماجة، ح/173.
14) البخاري، كتاب العيدين، باب العمل في أيام التشريق.
15) انظر: المسند، جـ6 ص287.
16) انظر: مجموع الفتاوى، جـ23 ص162، 164.
17) المسند، جـ2 ص38، وقال أحمد شاكر: إسناده صحيح، والترمذي، ح/1559، وضعفه الألباني في ضعيف سنن الترمذي، ح/261.
18) انظر: الفتاوى، جـ23 ص161.
19) ح/4606.
20) انظر: لطائف المعارف، ص486،487.
21) رواه أبو داود، ح/2419، وانظر صحيح سنن أبي داود، ح/2144.
22) أخرجه مسلم، ح/1163.
23) أخرجه مسلم، ح/1348.
24) انظر: التمهيد لابن عبد البر، ج1ص120.
25) مسلم، ح/1162.
26) المسند، ج1ص329، وصحح أحمد شاكر إسناده، ح/3042.
27) الترمذي، ح/2837، ومالك، ج1ص422، ح/246، وصححه الألباني.
28) التمهيد،ج6ص41.
29) مجالس عشر ذي الحجة، لعبد الله الفوزان، ص970.
30) انظر: الفتح، ج2ص535، والفتاوى ج24ص220.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

ڣضڵ آڵعڜر مٍڹ ڏۑ آڵحچھٍ - آڵآعمٍآڵ آڵمٍڛٺحب ڣعڵھٍآ ڣۑھٍآ - ڣضڵ ۑۅمٍ عرڣھٍ !

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ))


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى الإسلامي - Islamic Forum :: الموآضيع الآسلاميه ~-